حالة التوفر : متوفر

سياحة إلى مسقط

SKU: 118

1.000ر.ع.

كتابٌ أدبِيٌّ تاريخي، يرصد سياحة قصيرة إلى مسقط سنة 1325هـ/ 1907م، قام بها عبد المسيح بن فتح الله بن عبد المسيح بن حنا الأنطاكي الحَلَبي (1291هـ/ 1874م- 1341هـ/ 1923م) وهو صحافي، يوناني الأصل، سوري المولد، مصري الوفاة. وقد نشرها في جريدته المسماة (العمران)، ووثق فيها لقاءه بالسلطان فيصل بن تركي، وبعض أعيان عمان، وضمّن مقاله صُورًا مهمّة. واستكمالا للفائدة جمع محررُ هذا الكتاب مواد صحفية أخرى ذات علاقة بعمان مما كتبه الأنطاكي، منها قصائد ورسائل ونصوص لا تخلو من فوائد تاريخية.

وهذا الكتاب هو الحلقة الأولى ضمن سلسلة (عُمان في ذاكرة الصحافة)، وهي سلسلة تهدف إلى توثيق ذاكرة عُمان في الصحافة العربية والأجنبية، وتحاول تتبع العنوانات الصحفية التي خصّت عُمان بمقالاتٍ أو أخبار أو تقارير. مع التركيز على المواد التي تتوفر على قدر كبير من الاستقلال في موضوعاتها، بحيث تصلح للنشر في كتاب مفرد، كما تسعى إلى نشر ما يتوفر من مواد مشابهة في ملاحق؛ بحسب ارتباطها بموضوع الكتاب أو مؤلفه أو مصدره الأصلي.

الوصف

كتابٌ أدبِيٌّ تاريخي، يرصد سياحة قصيرة إلى مسقط سنة 1325هـ/ 1907م، قام بها عبد المسيح بن فتح الله بن عبد المسيح بن حنا الأنطاكي الحَلَبي (1291هـ/ 1874م- 1341هـ/ 1923م) وهو صحافي، يوناني الأصل، سوري المولد، مصري الوفاة. وقد نشرها في جريدته المسماة (العمران)، ووثق فيها لقاءه بالسلطان فيصل بن تركي، وبعض أعيان عمان، وضمّن مقاله صُورًا مهمّة. واستكمالا للفائدة جمع محررُ هذا الكتاب مواد صحفية أخرى ذات علاقة بعمان مما كتبه الأنطاكي، منها قصائد ورسائل ونصوص لا تخلو من فوائد تاريخية.

وهذا الكتاب هو الحلقة الأولى ضمن سلسلة (عُمان في ذاكرة الصحافة)، وهي سلسلة تهدف إلى توثيق ذاكرة عُمان في الصحافة العربية والأجنبية، وتحاول تتبع العنوانات الصحفية التي خصّت عُمان بمقالاتٍ أو أخبار أو تقارير. مع التركيز على المواد التي تتوفر على قدر كبير من الاستقلال في موضوعاتها، بحيث تصلح للنشر في كتاب مفرد، كما تسعى إلى نشر ما يتوفر من مواد مشابهة في ملاحق؛ بحسب ارتباطها بموضوع الكتاب أو مؤلفه أو مصدره الأصلي.

معلومات إضافية

الطبعة

1

الناشر

ذاكرة عمان

سنة النشر

1440هـ/ 2019م

عدد الصفحات

96

المقاس

24× 17

التجليد

غلاف

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “سياحة إلى مسقط”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *